بعد كل الدموع سااخون عيوني من اجل بقايا تفكير في قضايا مجتمع حقير
مهما جروح قلبي سااعيش رغما عنهم فرحا يزمجر في الارجاء
كم يعجبني تمردي على من يتمردون عليا من اجل ان تسقط من عيوني ولو دمعة لتطفئ توهجهم
هجوم في قلبي نبرته من رصاص تتوجع كالحبلى
الحزن في اعماقي يعيش اللحظة الحاسمة من الوهم الاخير
اصبحت اقع فريسة لحالات مشحونة بالاهتمام المسعور
ارفض رفضا تاما ان اكون مجرد وجه منسوخ لا جسد لا روح
ينتحر فشلي في نوبات تعرقل نموه بشكل جدري
تولد في اعماقي العزيمة والارادة والتشبة بالامل والحياة تشبتا جازما
الابتسامة التي حيرة الملاين تجعلني في لحظات فجائية احملق بتنمر
امضي كالعاصفة امام غضبهم بالفهم المكشوف الذي يحاول ان يجتاحني