تتحدت القصة عن حياة فتاة مند صغرها مع وصف معاناتها النفسية والجسدية ووصف محيطها حيت تشير هده القصة الى ان الطيبة في هدا الزمان خطاء فادح لا يحمد عقباه
ذات اصيل في شارع عريق تلفه الزهور من الطرف الى الطرف بجانبه بيوت صفيحية وتاريخية انها مدينة مغربية انها اكادير فيها تعيش شمس الاصيل فتاة جدابة ورقيقة وسيدة الاخلاق مهدبة وطيبة الجميع يحبها
خرجت من منزلها وتلعب معا صديقتها في الحي بفرح ومرح يغمر قلبها وهكدا مع كل يوم الطفلة والفتاة تكبر يوما وراء يوم لتصبح شابة ومراهقة حيت درست في نادي الخياطة وكانت ايامها كلها هناك مع رفيقها التوب والابرة والخيوط الملونة بشت انواعها هنا في هدا المسار تخطو خطواتها لكي تبني مستقبلها هده الفتاة لديها اخوة اربعة حيت ابوها توفي مند صغرها ولكن عوصتها امها بحب الاب واخواتها ايصا هي الفتاة الوحيدة في الاسرة وفي احد الايام اتى رجل وخطبها ووافقت عليه وتمت الخطبة على احسن ما يرام
وبعد سنوات هي وخطيبها يتمما مراسم حفل الزفاف وبعد مدة وجيزة تزوجا ومرا على زواجهما 3 سنوات تقريبا وفي احد ايام الصيف سافر زوجها من اجل قوتهم وتعودت الزوجةعلى سفر زوجها في الصيف الدي كان يحبها بجنون كان يعاملها باحسن المعاملات وفي احد الايام طلبت الام من ابنتها ان تطلق هدا الرجل حيت عرفتها على رجل اخر غني وترتدي شمس الاصيل ملابس شبه عارية وتتزين بالمكياج والحلي وهكدا عند عودت زوجها طلبت منه الطلاق استغرب لطلبها الانه كان يوفر لها كل ماتريده لكن الشيطان اراد ان يفرق بينهما ولم يرفض طلابها وطلاقها وعند خرجهم من المحكمة اخرج المطلق سكين حاد وطعنها 14 طعنة وهرب
سعاد اغجو